منتدى التوحيد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى التوحيد

 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  التسجيلالتسجيل  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لتعليم بالعمل
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالإثنين 18 أكتوبر - 20:04 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» شرح نخبة الفكر الشيخ يعد بن عبد الله لحميد
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالسبت 15 مايو - 13:40 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» الجهود المبذولة في قتل الإسلام سعد بن عبدالله الحميد
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالسبت 15 مايو - 0:47 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» أثَرُ الأكثَرِيَّةِ في تقويةِ قَولٍ ما (تاركُ الصَّلاةِ كَسَلًا أُنموذَجًا)
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالخميس 13 مايو - 0:39 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» أحكام زكاة الفطر
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالأربعاء 12 مايو - 3:52 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» الأقوالُ الرَّاجِحة المُتعقِّلة في أنَّ ليلةَ القَدْرِ مُتنقِّلة
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالثلاثاء 11 مايو - 23:12 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» إخراجُ زكاةِ الفِطرِ نُقودًا مجانِبٌ للصَّوابِ
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالإثنين 3 مايو - 13:50 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

»  فائدة منتقاة من كتاب «الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر» للإمام أبي بكر عبد الله ابن أبي الدنيا -رحمه الله-.
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالإثنين 3 مايو - 1:55 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» العلم
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالأحد 2 مايو - 3:48 من طرف أبو عبد الله عبد الكريم

» مطوية (اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ‏)
 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالإثنين 6 أبريل - 13:41 من طرف عزمي ابراهيم عزيز

المواضيع الأكثر نشاطاً
بطاقات وعظية
مطوية (قُلْ صَدَقَ اللَّهُ)
مطوية ( رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي )
حكم الاشتراك في ثمن الشاة الأضحية بين الأخوة الأشقاء
مطوية (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ)
مطوية_فضائل العشر من ذي الحجة وتنبيهات حول أحكام الأضحية والذكاة
مطوية (سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ)
موقع الجماعة المؤمنة أنصار الله
مطوية ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ)
مطوية ( وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ)






 

  "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد !

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبو عبد الله عبد الكريم
أبو عبد الله
أبو عبد الله



عدد المساهمات : 1917
نقاط : 6032
تاريخ التسجيل : 14/03/2011
العمر : 45
الموقع : منتدى أنصار الحق

 "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Empty
مُساهمةموضوع: "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد !    "ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد ! Emptyالأربعاء 23 مارس - 10:17


* الراصد لما يُطرح من قبل من أطلقوا على أنفسهم وصف (ليبراليين) أو (علمانيين) لايجدهم حقيقةً يستحقون هذا الوصف وإن خبث ! لانختلف كمسلمين أو على أقل تقدير كعقلاء أن مايطرحه (ربعنا) لايتعدى المرأة، فلايكاد يخلو ما نسميه تجاوزاً مقال إلا ونجد الدندنة على المرأة وليت الأمر يقتصر على ذكر المراة بما يحترم العقل والكرامة بل طرحٌ خلاعيٌ مُقزز تشمئز منه النفوس السوية فضلاً عن كونها مُسلمة !

* في الجهة المقابلة عندما نقرأ لأحدٍ من مُفكري الغرب -المُضحك في الأمر أن قبلة ربعنا موليةً إليهم- فأقول عندما نقرأ لأحدٍ من مُفكري الغرب نجد أن هُناك طرحاً يستحق أن يُحترم ويُنقد ويُقرأ له وإن كان فيه مافيه لكنه يبقى طرحاً منطقياً يستحق الوقوف عليه هذا من جهة الطرح أما من جهة الإنتاج فنرى أن لهم من المشاريع والأفكار التي قد عادت على دولهم بالنفع في مُختلف المجالات وإن خبثت لكنها تبقى إنتاجاً ..

* (ربعنا) لاهم في العير ولا في النعير، لاهم الذين تسمكوا بدينهم ولاهم الذين أجادوا ما أطلقوه على أنفسهم من ألقاب، بل مجرد خربشات شهوانية يدفعها الشبق في أغلب أحواله ويزعلون لا سميناهم دشير وألا شهوانيين !

* أنقد الدين والمتدينين والممارسات الدينية بيديك ورجليك (1) لكن قدم لي مشروع يستحق الوقوف عليه بديلاً للمشروع الإسلامي لا تُقدم لي خربشات شهوانية وتمتطي صهوة النقد وأنت خالي الوفاض بلا مشروع بلا هدف بلا نتيجة ساعتها يمكنكم النجاح في أنتخابات القمامة !

الليبرالية تلقى مصرعها

* هل أولئك الذين ينادون بالليبرالية، ممن يعيش في بلاد إسلامية، يدركون مفهوم الليبرالية ، كما قُرر له ووُضع، أم أن لهم مفهوماً يختلف عن ذلك؟! إن مفهوم الليبرالية، كما وُضع له في الغرب، يصطدم بالدين الإسلامي، بل كافة الشرائع، في أصول لايُستهان بها، كاستبدال الحكم الإلهي بالحكم البشري، فيما يُسمى بالديمقراطية، وكذا الحرية المُطلقة في الاعتقادات، بالتغيير والتبديل، وغير ذلك، فكيف يستقيم لمن يفهم هذه الحقائق عن الليبرالية أن يدعو لها، ويزعم صلاحها، وهي مُعارضة تماما للإسلام إذا كان مُسلما؟!

* أما إن كان له مفهوم خاص عن الليبرالية ، لا يتعارض مع الأصول الشرعية، فالحق أن هذا ليس هو الليبرالية ، بل هو شيء آخر ! فمن مباديء الليبرالية أنها لاتمنع أي دين، ولاتدعو إلى أية عقيدة في حين القوم يقولون يجب أن لا تتعارض مع مباديء الدين الإسلامي ! هل يوجد أكبر من هذا التناقض !؟ والقوم حقيقةً يُجيدون التقيّة وقد يكون هذا المبدأ صورياً وتُخفيه القلوب للتلبيس على البُسطاء وقد يصل إلى حُكّامٍ وحُكماء ! ..

العلمانية هي الليبرالية

* بعد أن هيء الله لهذه الأمة من عرّى العلمانية وجعلها شذر مذر أمتطى القوم صهوة الليبرالية محاولين بذلك التلبيس ولكن هيهات هيهات، فالعلمانية تعني فصل الدين عن السياسة، كما تعني فصل الدين عن النشاط البشري بعامة، وعلى مثل هذا المبدأ يقوم المذهب الليبرالي في كافة المجالات السياسية، والاقتصادية، والفكرية، بل لاتكون الدولة ليبرالية إلا حيث تكون العلمانية، ولاتكون علمانية إلا حيث تكون الليبرالية ..

الليبرالية والإسلام

الراصد لما يُطرح من قبل القوم يجد أن النقد مُنصبّاً على الإسلام فقط لا غير، وليت النقد موضوعي أو بشاهد ودليل لا !؟ يأتي بنص يبني عليه أفكاره ثم يقوم بنقض هذه الأفكار ! والإسلام ولله الحمد والمنة لايوجد فيه تناقض لكنها ثقافة التلبيس، فأقول الراصد لطرحهم يجد أن النقد مُنصباً على الإسلام وهو الدين الكامل فأين النقد للنصرانية واليهودية والبوذية وبقية الأديان التي ما أنزل الله بها من سلطان ؟! ولما التسامح مع بقية الأديان إلا الإسلام !؟ إذن وراء الأكمة ما وراءها، وفي حقيقة الأمر أن الليبرالية نبتٌ يهودي ماسوني هدفها أبعاد المُسلمين عن دينهم وقياداتهم ليسهل السيطرة عليه وقد زرعوا أبواقاً لهم في كل مُجتمع مُسلم لكي يؤتى من أهله وهذه الحقيقة التي لايستطيع الكثير البوح أو التصريح بها إما لجهل وإما عن إصرارٍ وترصُد !

الليبرالية في ظاهرها الرحمة ومن باطنها العذاب: في الظاهر تسامح ومن الباطن وسيلة قمعية

* يقول الخبير الفرنسي بشؤون الإسلام السياسي أوليفيه روا : عندما يكون على الغرب الاختيار بين العلمانية والديمقراطية، فهو يختار العلمانية دائماً، وعندما تكون العلمانية في كفة والديمقراطية في كفة كما في الجزائر وتركيا فالغرب يختار دائماً العلمانية لا الديمقراطية، الغرب يفضل قيام نظام تسلطي دكتاتوري على وصول الإسلاميين إلى السلطة ..

* تحدث أدوارد ما نسفليد و جاك سنايدر عن فوز جبهة الإنقاذ الجزائرية، وحزب الرفاة في تركيا وضرورة (ضربهما) يقولان : في كلتا الحالتين، كان لا بد من أنتهاك المسار الديمقراطي، وذلك لإيقاف ما أسفرت عنه العملية الديمقراطية نفسها، فقد عبر كثير من المراقبين والحكومات عن ارتياحهما لهذا، مبررين ذلك بأنه من الأفضل وجود حكومة فاشية نستطيع التعامل معها، بدلاً من حكومة إسلامية لا نستطيع التعامل معها !

* يقول الدكتور برهان غليون المعروف : ليس صحيحا أن الذي يعيق الأنظمة العربية مثلا عن تحقيق الديمقراطية هو خوفها من الإسلاميين، بل هي لم ترفع شعار الديمقراطية إلا لمواجهتهم وبسببهم، إن تفجر الأزمة - كما هي اليوم - لتبدو وكأنها مواجهة أهلية شاملة، لم تحصل إلا بسبب طفوح الكيل من الغش والخداع والكذب والتلاعب بعقول الشعب، واحتقار ذكائه ومخيلته، إن ما نسميه بالمجتمع " المدني " ومنظماته هو اليوم نهب لأجهزة المخابرات وضحية لها،إن الحركات الإسلامية لم تتوسع إلا لأن السلطات القائمة رفضت أي تشغيل للقنوات السياسية الطبيعية ، وحاولت منع المجتمع من التنفس والحياة ، وهذه الحركات تشكل آخر تعبير سياسي عن روح الثورة والتمرد الكامنة في شعب اغتصب حقه في المشاركة والحياة منذ عقود ..

* ويعتب على أصحابة قائلاً : من هم الإسلاميون ، غير إخواننا وأبنائنا وبناتنا ؟ أليسوا هم أنفسهم القوى التي نحتاج إليها لمواجهة التحديات الكبرى المادية والمعنوية، الخارجية والداخلية التي تعمل لتدميرنا ؟!

الليبرالية والبكاء على الحريّات والرأي والرأي الآخر إلى متى !؟ أرحلوا عنّا فالمُجتمع لا يُريدكم !

* تنتابني نوبة من الضحك عندما أستمع أو أقرأ لعلماني أو ليبرالي سمّهم ما شئت عندما يتحدث عن الحريّات والرأي والرأي الآخر ! ومن يملك وسائل الإعلام المرأي منه والمقروء ؟ ومن يُحدّد من يكتب وماذا يكتب !؟ أليست عصابتكم ؟! هذه صحافتكم وهذا أعلامكم تسرحون وتمرحون فيه منذ (عقود) وكُلّما زدتم في غيّكم زاد المُجتمع نفوراً منكم، فهل يحق لهم البُكاء على الحريات أم على الأهداف التي رسموها ورأوا أنها أصدمت بهذا المُجتمع الذي يرفضهم ولم يجدوا مايعلّقوا عليه فشلهم سوى شماعة الحريّات ؟! ثم هاهنا سؤالٌ يطرح نفسه أليس من مباديء الليبرالية حرية التعبير فلما الضيق عندما يأتي من يخالفكم !؟

الليبرالية وأستغلال الأحداث وتوظيفها لضرب الدولة والمُجتمع (التفجيرات أنموذجاً) !

* عندما يمرّ بلدٌ من البلدان بمحنة تجد أن المُجتمع يقف جنباً إلى جنب مع دولته حتى وإن أختلف معها في توجّهٍ ما يُستثنى من ذلك الخونة ومنهم الليبراليين فالأحداث التي تمر بها البلاد يحاول الليبراليين الظهور بصورة الوطني تقيّة كتقيّة الرافضة (2) وليتهم يتمسحون بالوطنية التي كلنا نعرفها لا !؟ هي وطنية أخرى تسعى لزعزعة الأمن ودق أسفين بين القيادة السياسية والدينية من جهة والمُجتمع الذي هو مُتدينٌ بطبعه من جهة أخرى، والمُستفيد الأول من هذه الأحداث هم هؤلاء حيث يسعون إلى تأجيجها وهذا مُشاهد عندما تقوم الدولة بمد يد أو العفو أو جهود المصلحين لأحتواء هذه الفتنة تجدهم يسعودن إلى تأجيج هذه الفتنة لأن أنطفاء هذه الفتنة وزوالها يعني القضاء على فكرهم الذي أكتسب صبغة شرعية من خلالها، في الظاهر يسعون إلى إخماد هذه الفتنة والباطن يؤججونها، وللمزيد يُرجى قرآءة هذا المقال http://alsaha2.fares.net/sahat?128@246.AkyxtBpeZyr.1@.1dd85870

الليبرالية والتشدق بالوطنية الزائفة

* يقول شاكر النابلسي في معرض كلامه بمناسبة احتفال موقع إيلاف بمرور ثلاث سنوات على افتتاحه يقول أن المباديء الرئيسية لهذا التيار هو : أن الحرية العربية والديمقراطية العربية مطلبان حيويان لاستمرار الوجود العربي. وأن تحقيق الحرية العربية والديمقراطية العربية غير موقوف على الداخل أو على العنصر العربي. فالتدخل الخارجي عند تقاطع المصالح شرعي ومطلوب ومرغوب. فاهلاً بالحرية وأهلاً بالديمقراطية سواء جاءت على ظهر جمل عربي، أو على ظهر دبابة أجنبية. ولعل العراق هو النموذج الواضح الآن ..

* وعلى هذا يقوم فكر القوم فالولاء للغرب حتى وإن كان الغرب لا يُريدهم، وهي من المباديء الأساسية لليبرالية التي لا يستطيع (ربعنا) البوح بها وبنظرهم أن النظام القائم في هذه البلاد نظام تسلطي قمعي يحد من الحريّات وعندما نبحث عن هذه الحريّات نجدها لاتتعدى مابين السرة والركبة، حتى أن بعض مُنظّريهم ملّ مثالاً يقول إن الديمقراطية ليست حلاً لأن فيها تقييد لحريات الأقلية فياليت شعري ماذا سيقول عندما تُطالب الأقلية بزوال الأكثرية !؟

رضى ليبراليو العرب بالغرب، والغرب ضربهم بالحذاء !

* يقول مراد هوفمان : إن الغرب يتسامح مع كل المعتقدات والملل ، حتى مع عبدة الشيطان ، ولكنه لا يظهر أي تسامح مع المسلمين، فكل شيئ مسموح إلا أن تكون مسلمًا !؟ ثم يأتينا من يقول أن ليبرالي مُسلم !

* يقول محمد أركون : على الرغم من أني أحد الباحثين المسلمين المعتنقين للمنهج العلمي والنقد الراديكالي للظاهرة الدينية، إلا أنهم – أي الفرنسيين - يستمرون في النظر إليّ وكأني مسلم تقليدي! فالمسلم في نظرهم –أي مسلم- شخص مرفوض ومرمي في دائرة عقائده الغريبة ودينه الخالص وجهاده المقدس وقمعه للمرأة وجهله بحقوق الإنسان وقيم الديموقراطية ومعارضته الأزلية والجوهرية للعلمنة، هذا هو المسلم ولا يمكنه أن يكون إلا هكذا! والمثقف الموصوف بالمسلم يشار إليه دائماً بضمير الغائب: فهو الأجنبي المزعج الذي لا يمكن تمثله أو هضمه في المجتمعات الأوروبية لأنه يستعصي على كل تحديث أو حداثة !

* فهل يعي القوم أن الطريق الذي يسيرون عليه لن يوردهم إلا المهالك خسروا الدنيا وسيخسرون الآخرة إن لم يتوبوا ويراجعوا أنفسهم، ويعودا إلى حياض الدين والمُجتمع عندها سيكون لهم صولة وجولة وسيجدون من يستمع لهم ؟
والحمدلله رب العالمين.

........................................
(1) هي هُنا من باب التحدي، والشيء بالشيء يُذكر أن ربعنا نقدهم مُنصب على الجانب الديني أو الإجتماعي وعندما ننظر إلى نظرائهم في الغرب نرى هذا الأمر لكن ليست بالصورة الموجودة عندنا فتجد هناك نقد شامل لجميع المجالات والشخصيات فحتى النقد لم ينجح أحد !
(2) القاسم المُشترك بين الليبراليين والرافضة هو التقيّة للوصول للهدف، كما يُلاحظ في الآونة الأخيرة لوبي رافضي-ليبرالي همّه تقويض هذا الدين ورموزه من جهة ودق أسفين بين الدولة والمُجتمع من جهة أخرى مُستغلين بذلك ما يجري على أرض الوطن من أحداث وهذا الأمر يحتاج إلى بحث خاص ..
(3) كتبت هذا الموضوع من عدة مراجع ومقالات والله ولي التوفيق.


"ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد !

أبو راكان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eltwhed.yoo7.com
 
"ليبرالي السعودية" لم ينجح أحد !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لن ينجح التغريب في السعودية.. لماذا؟!
» ليبرالي في الجبهة
» صنم الليبرالية السعودية
» الليبرالية السعودية.. إلى أين؟!
» وفي السعودية ...... ( لحى ليبراليه ) !!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التوحيد :: شبهات وردود علمية :: الليبرالية-
انتقل الى: