لا فرق فالذي يريد الوصول بدون أصول كالذي لم يزرع وينتظر محصول
ما أزهد المرجئة في هذا الزمان كيف لا و قدأخرجوا العمل عن مسمى الإيمان تزلفا لأهل العولمة و اللبيرالين الأشرار فأصبحوا وبالا على دين الإسلام
علم المنافق أن الحكم على الظاهر فأظهر الإيمان و أبطن الكفران وجهل المرجئ الخوار ذلك فحكم على من أظهر الكفر الجلي بالإسلام فهنيئا لك الضلال
أسلكت طريق الأنبياء ؟إذاحتما ستنالك ألسنة السفهاء و الأشقياء من عملاء العولمة من أهل الإرجاء لأنهم مؤسسة سرية تشتغل في خفاء كما قال العلماء
الباطل كالبالون ينتفخ وينتفخ لينفجر كذلك الظالم إذا طغى و تجبر ويحسب أنه غلب يأتيه الله بعذاب من حيث لم يحتسب فترى بنيانه خرب بعدما كاد يعبد
يقول الديمقراطيون إن الحكم إلا للشعب و نقول يقول الله تعالى إن الحكم إلا لله
إذا رفرفت راية التوحيد في قلوبكم حقا فإنها سترفرف يوما ما حتما على أرضكم و لا يكون ذلك إلا بالإقبال على تعلم دينكم با تباع سنة نبيكم
إذا كان الجهاد دفع للأعداء أو فتح لأرض عبدت فيها العزى و اللات فإن الإرجاء جلب للغزاة وفتح للحصون المغلقات
قال الروافض لنا دولة وأنصارنا بالملاين وقال أهل البدع ألا تروا حولنا كثرة الجماهير ! وقال السنيون اللهم جنبنا سبل الهالكين الضالين .أمين.
كما أنه لا يخرج الذهب من التراب حتي ينصهر كذلك لا يلبث المخلص مع العقبات كثيرا حتي ينتصر .
العقيدة روح و الوطن جسد فكما أنه لا يقوم جسد من دون روح أيضا لا يقوم وطن سليم من دون عقيدة صحيحة فالبدعة علة والكفر اضمحلال و جاهلية وانهيار
يا أهل غزة يا أهل الشهامة إما نصر و إما شهادة النصر يقترب مع كل شهيد يستشهد اللهم انصرهم نصرا يثلج القلوب الحزينة ويدمي قلوب اليهود اللعينة
المبتدعة بالتكتل يفرحون و أهل الحق على الدليل يبحثون وعلى الأثر يجتمعون وفيه يوالون و يعادون وان قل العدد وكثر المعادون.
دفاعا عن الحق: إذا نفذ حبر قلمي سأكتب آخر كلماتي بدمي
لسان حال الغرب: إحتلال الأوطان قبل غزو الأذهان سياسة فاشلة لذلك قررنا تصحيح المسار و بدأنا في إحتلال العقول و الأذهان قبل الأراضي و الأوطان
لا تدع السفيه يفعل ما يشاء فكم جر على الأمة من بلاء
هل تستطيع كتم النفس طوال الدهر كذلك لا يستطيع العالم كتم الحق مع الأنفاس في الصدر.
أيها الرئيس أطع الله في تحكيم شرعه تجد السند من عبيده و يمكن لك في أرضه و يضرب عدوك بعدوه .
أطرد الملل و الكسل و عليك بالجد و العمل حتى لا يتسرب الزلل فيكون الأمر جلل بعدما يصيب عقيدتك الخلل.
من أراد خدمة الإسلام فعليه بسيرة خير الأنام عليه الصلاة و السلام
المسلم الذي فقه الإسلام لا يرد إساءة أخيه إلا بالإحسان
إذا طال الليل الحالك بسواده فقد قرب وقت الفجر بإشراقه
أهل العولمة و أهل الإرجاء إختلفوا في الهيئة و اللباس واجتمعوا على هدم الدين من الأساس.
لا شك أن الحق نور ساطع سينتشر ولا ريب أن الباطل ظلام حالك سيندثر
ليس العيب أن تخطئ و تتعثر و لكن العيب إذا أصررت ولم تستغفر
بين الحرية و العبودية :لن تكون حرا إلا إذا كنت عبدا ، فأنت قد خلقت لعبادة الله فكل ما حال بينك و بين عبوديتك لربك فقد أسرك وسجنك
حسن أخلاق العباد من رسوخ الإعتقاد
أرادوا الطعن في رسول الله الأوغاد والذئاب وما دروا أن الشمس عالية لا يدنسها ولغ الكلاب .
لا تجادل السفيه فتسمع شر مافيه
إذا أردت أن تنصر دينك فاجعل دمك ومالك و عرضك لربك لأن الأعداء كثر هذا يأخذ مالك وهذا يسفك دمك وهذا ينهش عرضك و العوض و الأجر طبعا عند ربك
العقيدة أساس قوتنا و عز أمتنا وفي الآخرة هي نجاتنا
[/size]
[/size]